صفحتي تبيان أنه مهما قالوا وكتبوا، أو كفروا ولعنوا فلن يستطيعوا تخييري بين طبيعتي المثلية وحبي لديني. حبيبتي في قلبي وربي في قلبي ايضا ان كنتي تتوقين الى مكان تعيشين فيه بسلام انا ايضا مثلك فتعالي نبحث عليه يدا بيد
الأحد، 2 مارس 2014
رفض تقبل الإختلاف والمثلية في المجتمعات العربية من أهم أسباب حالات الإنتحار عند المثليين والمثليات. موتهم ذنب في رقاب كل الناس التي ترفضهم وتسبهم وتكفرهم فقط لإختلاف ميولهم مع أنهم لم يختاروا هذآلإختلاف، فلا أحد يختار أن يعيش منبوذا في مجتمعه لمجرد أن قلبه ينبض بحب يتماشى مع طبيعته وفطرته التي خلقه الله عليها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)