صفحتي تبيان أنه مهما قالوا وكتبوا، أو كفروا ولعنوا فلن يستطيعوا تخييري بين طبيعتي المثلية وحبي لديني.
حبيبتي في قلبي وربي في قلبي ايضا ان كنتي تتوقين الى مكان تعيشين فيه بسلام انا ايضا مثلك فتعالي نبحث عليه يدا بيد
السبت، 11 يناير 2014
مبادرة رائعة لإشعال شمعة من أجل التسامح والعيش المشترك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق