صفحتي تبيان أنه مهما قالوا وكتبوا، أو كفروا ولعنوا فلن يستطيعوا تخييري بين طبيعتي المثلية وحبي لديني. حبيبتي في قلبي وربي في قلبي ايضا ان كنتي تتوقين الى مكان تعيشين فيه بسلام انا ايضا مثلك فتعالي نبحث عليه يدا بيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق